كل يوم نموت ،و تحترق الخطوات و تولد عنقاء
ناقصة ثم نحيا لنُقتل ثانيةً
يا بلادي، نجيئك أسرى و قتلى
و سرحان كان أسير الحروب، و كان أسير السلام
على حائط السَّبْي يقرأ أنباء ثورته خلف ساق مغنّيةٍ
و الحياةُ طبيعيَّة، و الخضار مهرَّبة من جباه العبيد
إلى الخطبا