تستعيد الرواية، بطريقتها الفنية، حياة غجر وهران وما تعرضوا من تنكيل نازي في الحرب العالمية الثانية لم يكن أقل من الهولوكوست
لسنا في إشبيلية أو مدريد، ولا حتى في ليما أو مكسيكو. نحن في مدينة وهران الخمسينيات، في أحيائها الأندليسة، مدينة حية تتداخل فيها الأجناس والقوميات واللغات والثقافات والقوميات المتباينة