رواية الخيط الرفيع تأليف إحسان عبد القدوس، بين الحب وغريزة التملك خيط رفيع، كما يقول إحسان، لكن من يملك أن يعترف بوجود ذلك الخيط
يولند لم تكن بتلك الشخصية التي حاولت أن تصنعها لنفسها، هي لم تكن سوى امرأة رأت أن قوتها تكمن في احتياج
الآخرين لها، لذلك تنزعج حين احتاج أهلها لدعمها، وحين اكتفى أهلها من هذا الدعم وجدت في الأستاذ الضحية الجديدة التي ستمارس عليها شفقتها، رواية جميلة أراد إحسان منها أن يفرق بين الحب وما يختلط عليه من غريزة التملك